ديسمبر 5, 2007

أنا في المكتبة!

Posted in Bahrain, قاسميات, مقالاتي, خواطر, شخصي, طلاب, طلابيات, طلابية, طلبة, غيرها في 11:38 ص بواسطة قسام

 

على الرغم من أن المكان كان فارغاً عند قدومي إليه منذ ساعات إلا أنه قد أصبح مزدحماً و بدأ الطلاب بالتوافد بكثرة إلى المكتبة. أصبحت عملية تركيزي بالغة الصعوبة خصوصاً عند قيام أصدقائي بالتوافد إلي و بدأهم بالحديث معي. كنت أحاول إرسال بريد الكتروني و كتابة بعض الرسائل لأصدقائي علىالـFacebook و لكن قطع حبل أفكاري من وقت لآخر من جانب كل شخص يلقي التحية علي و يفتح موضوعاً أو يمزح معي يزعجني بعض الشيء. صوت الآلة الناسخة الجديدة هو أسوأ ما في الموضوع… صوت نسخ الأوراق و حديث الطلبة من حولها يحول المكان إلى “سوق” أكاديمي يتبادل فيه الطلبة الأوراق و الملاحظات المدونة و المنسوخة…

تعلمت أن مساعدة الغير شيء رائع، و لكن عندما يقوم هؤلاء بـ”استغلال طيبتك” و القيام بسؤالك بكثرة كثيرة لمساعدتهم يجعل المرء متضايقاً بعض الشيء، خصوصاً عندما يقومون بالترجي و التوسل إلي لمساعدتهم و شرح الدروس لهم، مما جعلني ارسي سياسة “الدروس الخصوصية” لمن يطلب لقائي في وقت و مكان محددين لشرح بعض الدروس و المواضيع المتعلقة بالمواد الأكاديمية (3 دنانير أو ما يعادلها من طعام أو شراب – في حالة الدراسة في مقهى أو مطعم أو ما شابه – للساعة… سأرفع التعريفة لاحقاً 😀 ) جعلتهم يتوقفون بعد الدرس الأول عن طلبات الشرح و التدريس.

لم أفعل هذا لشيء، و لكن لأن لوقتي قيمته و ثمنه أيضاً و الذي يضيع من كثر طلبات المساعدة و غيرها…أنا أولى بوقتي من غيري خصوصاً و أنا مقبل على إنهاء مشروع التخرج الخاص بي…

لم أكثر هذه التدوينة عزيزي القارئ لشيء إلا للتنفيس عما بنفسي، و أعتذر لو قمت بتعكير مزاجك في هذا اليوم المشمس الجميل.

و اختتمها بأبيات شعر من قصائد “أبو القاسم الشابي”:

أعيش رغم الداء والأعداء كالنسر فوق القمة الشماء

أرنو إلى الشمس المضيئة هازئا بالسحب والأمطار والأنواء

لا أرمق الظل الكئيب ولا أرى ما في قرار الهوة السوداء

وأقول للقدر الذي لا ينثني عن حرب آمالي بكل بلاء

فاهدم فؤادي ما استطعت فأنه سيكون مثل الصخرة الصماء

النور في قلبي وبين جوانحي فعلام أخشى السير في الظلماء

تحياتي،،،

نوفمبر 25, 2007

شيء رائع! :-D

Posted in قاسميات في 11:11 م بواسطة قسام

شيء رائع!!!

 

هكذا كان يصنع الكارتون قبل 40 عاماً 😉

 

تحياتي،،،

نوفمبر 23, 2007

الأخ حامد الملا في ذمة الله

Posted in Bahrain, قاسميات, مواقع و مدونات, مجلات, إعلانات, البحرين, اخبار, بحرينيات, صحف, طلاب, طلابيات, طلابية, طلبة, غيرها في 12:10 م بواسطة قسام

hmulla.jpg

انتقل إلى رحمة الله تعالى الأخ حامد الملا عن عمر يناهز الـ23 عاماً اثر أزمة قلبية المت به و هو يقود سيارته في طريقه لحضور أحد اجتماعات جمعية الشباب الديمقراطي مساء أمس الخميس، 22 نوفمبر 2007…

و إنا لله و إنا اليه راجعون…

رحمك الله يا صديقي…

تحياتي،،، و حفظ الله الجميع من كل سوء و مكروه…

نوفمبر 12, 2007

سيدي الرئيس: حفر الأرانب الصغيرة

Posted in Bahrain, فقر, فلسطين, فلسطيني, فلسطينيات, قاسميات, قصص, قطر, قطريات, لبنان, لبنانيات, مقالاتي, مواقع و مدونات, مصر, مصريات, أمريكا, إيران, إيرانيات, إسرائيل, إعلانات, البحرين, السعودية, الصفويون, الصفويين, ايران, ايرانيات, بحرينيات, حركة, حرب, خواطر, روس, روسيات, سعوديات, شخصي, ضحك, عراق, عراقيات, عسكرية, غيرها في 12:08 ص بواسطة قسام

 

 

مفاجئة!!!

 

المقطع الأول في الحلقة الثانية من الفصل الأول في رواية “سيدي الرئيس”

 

– بعبارة أخرى القصة رقم 4 في السلسلة… –

تجدونها هنا: (سيدي الرئيس: حفر الأرانب الصغيرة)

الأجزاء السابقة تجدونها من خلال هذه الوصلة

تحياتي الحارة 😉

نوفمبر 11, 2007

الطلبة الجامعيون… غائبون أم مغيبون؟

Posted in Bahrain, مقالات منقولة, مواقع و مدونات, أوراق عمل, أبحاث, إعلانات, البحرين, اخبار, بحرينيات, حركة, خواطر, طلاب, طلابيات, طلابية, طلبة, غيرها في 12:05 م بواسطة قسام

حيدر محمد، الوسط 11 نوفمبر 2007

مقال في الصميم…

تحياتي،،،

2007-6-9-university-rally-6-6-07.jpg


 

ثمة فاجعة كبيرة يمكن أن تحدث حين تنفصل الطبقة الجامعية الشابة عن الجماهير»… هذا التوصيف ينطبق أساساً على الواقع الاجتماعي والسياسي بل وحتى الثقافي في البحرين، وعلينا أن نعترف بوجود هوة كبيرة بين شريحة الطلبة الجامعيين التي تصل في مجموعها إلى أكثر من 35 ألف طالب في مختلف الجامعات وبين قضايا المجتمع، فلا أثر يذكر لهذا الرقم الكبير على جميع مجريات الواقع .

لم يعد خفياً أن دور الطلبة الجامعيين في البحرين يتراجع إلى حدٍ كبير ومخيف، وأكاد أقول أنهم أضحوا مغيبين تماماً عن عملية رسم القرار السياسي لبلدهم على كل صعيد، ويحصل كل ذلك على رغم أننا نقرأ أن أقرانهم من طلبة البحرين في عقود الستينات والسبعينات كانوا محركاً أساسياً من محركات الوعي الاجتماعي للبحرين .

آسف جداً لأن أعترف بأن الطلبة الجامعيين مغيبون عن الواقع السياسي والاجتماعي والثقافي في البحرين، وهذه القوة الهائلة التي تشكل عصارة المجتمع لم يعد لها أثر يذكر على مستوى صناعة القرار لا في حيز الدولة ولا في نطاق المعارضة .

ومن سوء الحظ أن يتذكر البعض حاجته إلى الجامعيين حينما يجد نفسه مضطراً للتحشيد والتعبئة في الشارع .

مفهوم الجامعة في الفكر السياسي أبعد من مجرد مؤسسة أكاديمية، لأن الشباب من الجامعيين في كل أنحاء العالم هم من يقودون عملية التغيير الاجتماعي، وهم المحرك الحقيقي وهم المناط بهم بلورة الوعي الجماهيري ولعلي أسأل: هل طلبتنا غائبون أم مغيبون، هل هم مقصون عن التأثير أم أنهم من يقصون أنفسهم بأنفسهم؟ !

الدولة من جانبها وضعت العراقيل والعقبات في طريق تأسيس الاتحاد الطلابي البحريني، وفي المقابل فإن مجالس الطلبة لا تعدو عن كونها مجالس شكلية، لا يتعدى دورها المساهمة في الحذف والإضافة، و هي ليست معنية بالسكون والتغيير، وأنا هنا لا ألومها، لأنها هي الأخرى محكومة بلوائح مكبلة تحد من حركتها وفاعليتها .

الجمعيات السياسية التي يفترض أن تعطي نموذجاً آخر مارست دوراً خطيراً في إقصاء الطلبة الجامعيين لصالح قوى أخرى، وواقع هذه الجمعيات يكذب بشكل كامل ما تدونه في أدبياتها من خطط لتمكين الشباب، والدليل أن الطلبة الجامعيين المنتسبين لهذه الجمعيات (و هنا لا استثني أحداً) لا يتم التعامل معهم على أنهم الصف الأول ولا الصف الثاني بل هم طابور خامس لا أكثر، وسبب وجودهم هو لزيادة رقم العضوية ليس إلا !

وبسبب الاصطفاف الطائفي الكبير وغير المسبوق في المنطقة أضحت الطائفية هي المحرك لأي حراك طلابي، وأي عمل طلابي لو تبحث عنه ستكتشف أنه ذو منشأ طائفي، لأن المعادلات تداخلت مع بعضها، وأصبح الطلبة الجامعيون ورقة سهلة طيعة في يد الكبار الذين يريدون أن ينتصروا لطوائفهم أو يبقوا على زعاماتهم إلى لا نهاية. كذبة أن الشأن العام يجب أن يكون حكراً على السياسيين ساهمت في إقصاء الطلبة الجامعيين عن كل ساحات التأثير وهي مؤامرة خطيرة، استسلم لها الكثير من طلبتنا، ولكن هل حان الوقت لمراجعة حقيقية؟ هل ستغيرون من واقعكم، هل ستنتصرون على من يحاول مصادرة دوركم؟ هل من صحوة للتفكير؟ أتمنى ذلك !

منتديات تبرأت منها مملكة البحرين!

Posted in Bahrain, فقر, قاسميات, مقالاتي, مواقع و مدونات, إيران, إيرانيات, إعلانات, البحرين, السعودية, الصفويون, الصفويين, ايران, ايرانيات, اخبار, استطلاعات, بحرينيات, حرب, خواطر, سعوديات, عراق, عراقيات, غيرها في 1:33 ص بواسطة قسام

لم أرى في حياتي،

 منتدى، في مثل طائفية، و وقاحة و “صبيانية” و – اعذروني على الكلمة – انحطاط،

 قدر الذي رأيته في منتديات يتبرأ منها الشعب البحريني بكافة أطيافه و ألوانه و فصائله،،،

و السبب في ذلك الطرح الطائفي الـ”قذر” و الذي لا يجرؤ على وضعه إلا حفنة من الصبية خدعهم مجموعة من الكبار ملئ قلوبهم بالحقد على فئة و طائفة من الناس – آسف، حقد على الشعب البحريني بأكمله، يودون أن يفرقوا بين أهل البلد بعضهم عن بعض…

فهذا يقول شيعي مجوسي كافر،

و هذا يقول سني ناصبي فاسق،

و ذاك يقول إيراني مستوطن غاصب،

و هؤلاء لا حل لهم إلا السب و الشتيمة لبعضهم البعض!!!

لو كنت المشرف على الموقع و حدث ما حدث، لآثرت إغلاق الموقع على أن اتركه يغلي بالكراهية و الحقد!!!

 

حتى أني لا أود أن اضع وصلة له هنا – ابحثوا عن  منتديات مملكة البحرين في جووجل،،،

سلملم… مع التحية!!!

نوفمبر 7, 2007

أنا × ذاتي

Posted in قاسميات, مقالاتي, مواقع و مدونات, خواطر, غيرها في 12:39 ص بواسطة قسام

finger_touch_water.jpg

لمس الذات

ما هو شعورك… وانت تلمس ذاتك؟

و أنت تدخل إلى أعماق كيانك؟؟؟

تغوص لتحس من أنت… كيف أنا و ما هو انا؟

النظر لنفسك من نفسك… و كأنك فرد آخر؟

تكتشف شخصاً هو انت – و كأنك تقابل نفسك لأول مرة؟

تعبر جسراً يوصلك لبعد آخر… يعيش فيه انت بنفس المكان و الزمان و الظروف… إلا أنه (أنت) آخر؟

في عالم انقلبت فيه الموازين و تبدلت القوانين… لتكتشف (أنا)… آخر؟؟؟

 

face_mirror.jpg

أنا × أنت!

أنت × أنت… (أنا) × (أنا)؟؟؟

لا… هذه ليست مرآة… بل (أنا) مقابل (نفسي)!

(من أنت) أصبحت (من أنا)…

(من نحن) أصبحت (من أنا)!

يسود الصمت… فما أقول انت تقول… و ما نقول هو ما نصمت عنه!

أشيح بوجهي عن المرآة… تختفي أنت… فأختفي أنا بدوري!

نهاية اللقاء…

 

paper_bag_head.jpg

أنا × الكيس الورقي

حتى عندما أغطي رأسي بكيس ورقي…

تبقى أنت موجوداً…

أظل أنا موجوداً!

قد لا أراك أمامي… أو أغوص في اعماق كياني…

و لكنك… لا زلت أمامي… مغطى…

بكيس ورقي…

احاول نكران وجودك أحياناً… و اكلمك احياناً اخرى…

قد اكلم ذاتي.. و التي هي بدورها.. تكلم ذاتي!

ذاتي × ذاتي = أنت × أنا…

= وجودي!

 

 

تحياتي،،، 😀

نوفمبر 5, 2007

نصر الله يقود أضخم مناورة للمقاومة

Posted in لبنان, لبنانيات, مقالات منقولة, مواقع و مدونات, إسرائيل, حرب, عسكرية, غيرها في 10:55 ص بواسطة قسام

 

الأيام الثلاثة الماضية أضخم مناورة عسكرية في تاريخ حزب الله. وقد تم الأمر تحت أعين قوات الاحتلال الاسرائيلي وقوات الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب، وقد تولى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله الإشراف شخصياً على المناورة التي شاركت فيها جميع القطع العسكرية والأمنية واللوجستية العاملة في المقاومة.

وكشفت مصادر مطلعة لـ«الأخبار» أنه منذ تعاظم التهديدات الاسرائيلية ومشاركة نحو خمسين ألف جندي إسرائيلي في مناورات واسعة وكبيرة في الجولان ثم في الجليل المقابل للحدود مع لبنان، وبقاء غالبية هذه القوات في هذه الأماكن حتى بعد انتهاء المناورات، فإن قيادة حزب الله درست الخطوات الواجب اتخاذها لردع العدو عن القيام بأي مغامرة تجاه لبنان، ولرفع مستوى الجهوزية عند مجموعات المقاومة. ويبدو أن الكلام الذي أطلقه السيد نصر الله قبل مدة عن قدرة الحزب الصاروخية وعن «المفاجأة الكبرى» لم يلجم قيادة العدو كفاية، فاضطرت قيادة المقاومة الى اتخاذ القرار بخطوة من نوع مختلف لا سابق له في تاريخ عملها. وانتهى الأمر عند قرار بإجراء هذه المناورة الكبرى التي جرت جنوبي نهر الليطاني.

وحسب المعلومات، فإن المناورة حاكت عملية دفاعية شاملة بوجه حرب إسرائيلية شاملة على لبنان، كما حاكت ارتفاع منسوب الخطر على لبنان إذا ما شنّت إسرائيل عدواناً على سوريا. وأخذت بالاعتبار مجموعة من الأمور بينها:

أولاً: الانتشار العسكري الجديد لقوات الاحتلال، الذي أعقب توقف العمليات العسكرية في آب من العام الماضي، وكذلك الانتشار الكثيف لقوات الطوارئ الدولية جنوبي نهر الليطاني، ولآلاف الجنود من الجيش اللبناني.

ثانياً: وجود نشاط أمني استخباري لعدد كبير من الاجهزة الامنية المحلية والخارجية، التي يعمل بعضها على مساعدة العدو على امتلاك صورة أكثر وضوحاً عن حركة المقاومة وانتشارها وطريقة عملها بعد فشل عدوان تموز.

ثالثاً: تقديم تجربة أداء جديدة بعد المراجعة الشاملة التي أجرتها المقاومة لتجربتها في صد عدوان تموز 2006، والاستفادة من أخطاء كثيرة ارتكبها العدو خلال هذا العدوان، وسد كل أنواع الثغر التي برزت في حركة المقاومة خلال هذه الحرب، بما في ذلك النظر بطريقة جديدة الى العمل في هذه المنطقة حيث توقفت العمليات العسكرية التقليدية للمقاومة في منطقة مزارع شبعا المحتلة، وحيث اختفت كل أنواع الظهور المسلح لعناصر المقاومة.

الردع الصاروخي

وتكشف المعلومات أن أمر العمليات ببدء المناورة اتخذ قبل نهاية الأسبوع، وبدأ تنفيذها على مراحل منها الحشد السريع والمكثف للقوات في نقاط انتشار خاصة تأخذ بعين الاعتبار اندلاع مواجهة شاملة، وكان مفروضاً على المقاومين من كل الوحدات التحرك بسرية كاملة ودون أي نوع من أنواع الظهور المسلح، ثم جرت مباشرة المناورة الدفاعية الواسعة التي امتدت جغرافياً من رأس الناقورة عند الحدود الغربية حتى سفح جبل الشيخ شرقاً، وكذلك من الحافة الأمامية عند السياج الفاصل بين لبنان وفلسطين المحتلة حتى العمق الجنوبي لعشرات الكيلومترات. وقد تم إشراك قوات المشاة التي قامت باختبار مواجهة مباشرة مع قوات إسرائيلية من الفرق المدرعة والمشاة. وجرى اختبار جهوزية الأسلحة المناسبة المضادة للدروع والقدرات القتالية الخاصة عند المقاومين، كذلك اشتركت الوحدات العاملة في سلاح الهندسة التي قامت بعملية تغطية لكل المناطق التي يمكن العدو أن يعبرها وذلك تحت تغطية خاصة من وحدة الدفاع الجوي، فيما كانت وحدة الإسناد الناري تقوم بدورها الخاص بالقصف المدفعي لكل المواقع الاسرائيلية حتى عمق متقدم داخل فلسطين المحتلة، وصولاً الى القوة الصاروخية التي كانت الأكثر حضوراً في مشاركة العدد الأكبر من الصواريخ التي تم التثبت من جهوزيتها لكي تعمل وفق آلية منسّقة بحيث تقدر على إصابة أي نقطة على كامل مساحة فلسطين التاريخية. وجرى التنويه بقدرة الأفراد المشرفين على عمل هذه القوة لناحية ضمان تحقيق إصابات دقيقة في كل النقاط المستهدفة.

وبالإضافة الى ذلك، اشتركت الوحدات الاخرى العاملة في المقاومة، من الإسعاف والإعلام الحربيين الى فرق الإمداد على اختلافها الى وحدة الاتصالات الخاصة الى وحدات الدعم اللوجستي المنتشرة في كل لبنان.

أقرأ باقي الموضوع »

نوفمبر 3, 2007

سيدي الرئيس – فرص الطرق السريعة

Posted in Bahrain, قاسميات, قصص, مواقع و مدونات, أمريكيات, أمريكا, حرب, خواطر, شخصي, عسكرية, غيرها في 9:49 م بواسطة قسام

الجزء الثالث من رواية “سيدي الرئيس”

بدأت هذا الجزء منذ أشهر، و لم اكمله إلا الليلة! 😀

ليست المسألة مسألة التعقيد في القصة، و إنما “على ائل من مهلي!” 😀

سيدي الرئيس – فرص الطرق السريعة

إضغط و تمتع! 😀

تحياتي،،،

كيف تصنع كعكة؟؟؟

Posted in Bahrain, قاسميات, مقالاتي, مواقع و مدونات, البحرين, بحرينيات, غيرها في 8:52 م بواسطة قسام

خذ البيض…

قشر الطماطم…

أعصر البرتقال…

و القي باقي المكونات في الخلاط.

يوضع في الفريزر حتى يجمد الخليط، و يوضع الكريم-شانتيه فوقه للزينة.

يقدم ساخناً!!!

ما الذي يحدث هنا؟

لا شيء… محشش يقرء كتاب الطبخ، بدلاً من قرائته سطراً سطراً، يقرء السطر الأول من كل صفحة…

الشيء ذاته فعل منذ قليل…

من قبلي 😀

شراب المانجو مخلوط بمركز الـ”بيدان” Almond Syrup مضافاً اليه Tonic Water (ماء فوار من غير طعم) 😀

تعتقدون ان طعمه سيء؟

يبدوا اني ادمنته! 😀

أحياناً نرى الحياة هكذا: أشياء طعمها طيب و الآخر سيء… نعتقد أن عند خلطها نصنع شيئاً ذو طعم قبيح… و لكننا نفاجئ بأن طعم ما ينتج (لا بأس به)… و يحدث ان نعشقه و ندمنه 😀

هذا هو الفرق بين الشخص المتفائل و الشخص المتشائم… المتفائل ينتظ النتائج، في حين يقدر المتشائم النتائج مسبقاً و يحكم على الخلاصة من غير تجريبها، و بل عدم معرفة النتيجة الحقيقة لهذا الشيء طوال حياته…

فلنكن متفائلين، عاملين منتجين… و الأهم من هذا… صبورين! 🙂

تحياتي،،،

الصفحة السابقة · الصفحة التالية